رواية اريد الموت لم تعد الحياة ولازخارفها تلفت انتباهي ولا تهمني لم اعد اريد زوج وسيم وغني كما في سابق ولا حياة سعيدة هادئة ولا اولاد يملؤ حياتي التعياسة اصبحت نفسي تميل الى الفناء والى اصلي الذي اتيت منه الا وهو ترب يالله راحة ما بعدها راحة اسفة بدأت في مشاكلي ولم اعرفكم بنفسي انا اسمي امل الذي لم يعد يبعث اي امل لي في هذه الدنيا ابلغ من عمري 26 سنة في ريعان شبابي ومقتبل عمري لكن لم اعد احس بذلك بسب الفكرة شبح العنوسة الذي يطاردني من المجتمع دائما وبنظرات الاهانة وشفقة منهم لانه لم يقبل بي احد واحس بالاحتقار والعباء من طرف اهلي لانني لم اتزوج فدائما ما اسمع عباارات الذين في عمرك فتح بيوت وعندهم اولاد .... او انت لا يقبل بك احد لانك حقودة وقلبك اسود 😢 لا ينظرون الى ابد يشكلون عني صورة في اذهانهم ويطلقون على احكامهم التي تكسر قلبي الى قطع كثيرة لا استطيع عدها من كثرتها تغيرت كثير عن نفسي لم اعد احب تجمعات ولا احب نفسي ....يتبع
وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ 💚 تذكر دائماً أن رزقك عند الله مقسوم و لن ترحل عن هذه الدنيا إلا و قد استوفيته فلا تستعجله بما لايرضي الله اصبر مهما تعثرت أحوالك و ما لك نصيب فيه ستأخذه لا تقُل صدقت و كذبوا فخسرت أنا و ربحوا لا تقُل...تعففت و سرقوا فافتقرت انا و اغتنوا لا تقُل... تأدبت و فجروا فتأذيت أنا و نَجوا لأن ربحهم وغناهم و نجاتهم ستنقلب وبالاً عليهم و سيندمون و خسارتك وفقرك و أدبك...سينقلب نصراً و عزةً لك و سيتمنون لو أنهم حذوا حذوك و لم يستعجلوا فلو أنك فقط... تثق بعدل الله و كرمه لك و بأن القادم الأهم لن يكون أجمل إلا بجمال أخلاقك و سلوكك لعِشتَ هانئاً راضياً مستبشراً بما هو آت . تريّث ... فالأرزاق تأتِ بك...و لستَ انت الذي تأتِ بها . وتظن أن رزقك بيد الناس فتبكي إن قطعوك وتحزن إن هجروك والله لن ينفعوك بشئ لم يكتبه الله لك ولن يضروك بشيء لم يقدره الله عليك إن كان فلان قد أعطاك فتيقن أنه رزق من الله ساقه اليك وما فلان إلا سبب لوصول رزقك فلا تتعلق بالاسباب وتغفل عن رب ...