رواية خيانة الذاكرة:
..... وما شعرت بنفسي إلا وأنا أحمل الشهادة بين يدي لم أحس بسعادة كما أحسست بها اليوم فذهبت إلى المنزل وملامح السعادة بادية على شفتي فلقد دفعني شوقي وحنين لأرسم السعادة على من تعبة لأجل انا توصلني إلى ما عليه انا الأن ولإريه ثمرة جهدها وعناءها فا ها نحن نحصد تعب سنين ضاعت من عمرنا في الشقاء والعذاب الذي كتب علينا فا برغم من مرور الزمن ﻹ انني دائما أتحسر على تلك الأيام الجميلةالتي كن نعيشه في سلام وهدؤ والراحة وما بين ليلة وضحاها إنقلبت كل الموازين من السعادة إلى الشقاء ومن الراحة إلى العذاب فها نحن نلم شتتا جراحنا التي لازالت تدمي قلوبنا حزننا واسى فكعادتي إرتميت في حضنها كأنني بنت الخامسة سنوات فأن كل ما أرى عطفها وحنانها أشعر بطفولتي معها التي حرمة منه من قبل فكنت اقول كلامات بأنفاسي المتقطعة لا تكاد تفهم فإذ بها تفهني فقالت لي إن طريق النجاح طويل وشاق لكن فوز به يزيل عنك تلك الألم فلقد كان كلامه صحيح فقد إخترت هذا التخصص لا أغير من ملامح الناس لعلى وعسى تتغير معهم روحهم المنافقة فإنه ليس علينا تجميل الاجساد بل علينا تجميل الأرواح وذلك بإزالة البعض من الحقد والبغضاء وشفط الكذب والنفاق من القلوب السوداء لكي تصبح الحياة أجمل بكثير من ما هي عليها الأن فلقد كان المجتمع التأثير البالغ على حياتي إن كان بإرادتي أو ما لم يكن بإرادتي
..... وما شعرت بنفسي إلا وأنا أحمل الشهادة بين يدي لم أحس بسعادة كما أحسست بها اليوم فذهبت إلى المنزل وملامح السعادة بادية على شفتي فلقد دفعني شوقي وحنين لأرسم السعادة على من تعبة لأجل انا توصلني إلى ما عليه انا الأن ولإريه ثمرة جهدها وعناءها فا ها نحن نحصد تعب سنين ضاعت من عمرنا في الشقاء والعذاب الذي كتب علينا فا برغم من مرور الزمن ﻹ انني دائما أتحسر على تلك الأيام الجميلةالتي كن نعيشه في سلام وهدؤ والراحة وما بين ليلة وضحاها إنقلبت كل الموازين من السعادة إلى الشقاء ومن الراحة إلى العذاب فها نحن نلم شتتا جراحنا التي لازالت تدمي قلوبنا حزننا واسى فكعادتي إرتميت في حضنها كأنني بنت الخامسة سنوات فأن كل ما أرى عطفها وحنانها أشعر بطفولتي معها التي حرمة منه من قبل فكنت اقول كلامات بأنفاسي المتقطعة لا تكاد تفهم فإذ بها تفهني فقالت لي إن طريق النجاح طويل وشاق لكن فوز به يزيل عنك تلك الألم فلقد كان كلامه صحيح فقد إخترت هذا التخصص لا أغير من ملامح الناس لعلى وعسى تتغير معهم روحهم المنافقة فإنه ليس علينا تجميل الاجساد بل علينا تجميل الأرواح وذلك بإزالة البعض من الحقد والبغضاء وشفط الكذب والنفاق من القلوب السوداء لكي تصبح الحياة أجمل بكثير من ما هي عليها الأن فلقد كان المجتمع التأثير البالغ على حياتي إن كان بإرادتي أو ما لم يكن بإرادتي
- فإذ بنور تتصل بي لتخبرني .......يتبع https://soumaiasoumaia2018.blogspot.com/2018/12/blog-post_30.html
تعليقات
إرسال تعليق